إننا نعترف بجسد المسيح الروحي، الذي هو رجاء قيامتنا الخاصة. فجسدنا البشري الفاني سيتغير في القيامة إلى جسد روحي أبدي. ومع هذا التغير ستظل العلامات الخاصة في شكل الإنسان وملامحه وسماته الروحية، كما بقيت آثار المسامير في جسد المسيح، علامة واضحة لفدائه وحقيقة شخصيته.
موضوع جميل جدا وممتاز وشيق قوى ربنا يبارك تعب محبتك وخدمتك